أنا من النوع المسؤول
لا أعرف تجاوز أيَّ كلمة
نظرة
كل حركة
كل رد وإنعدام فعل
لا أستطيع أن أتخطى إحساسًا ما
من حوّلي
لا أحتمي إنما أُصاب بِه فورًا
مثل عدوى
مناعتي ضعيفة
وهشّةٌ أنا مثل ندفة ثلّج
تذوب وتنصهر
في أول مواجهة مع الريح
هكذا أشعر بخفتي و غزارتي
يا ليتني كنت أقلَ حساسية.*
لا أعرف تجاوز أيَّ كلمة
نظرة
كل حركة
كل رد وإنعدام فعل
لا أستطيع أن أتخطى إحساسًا ما
من حوّلي
لا أحتمي إنما أُصاب بِه فورًا
مثل عدوى
مناعتي ضعيفة
وهشّةٌ أنا مثل ندفة ثلّج
تذوب وتنصهر
في أول مواجهة مع الريح
هكذا أشعر بخفتي و غزارتي
يا ليتني كنت أقلَ حساسية.*
أمِزحُ أيتُها العَصبية،
أتَعلُميّنُ أنُكِ تَبدين جَميلةٍ حيّنَ تَفقُدين أعِصابُكِ ؟.
أتَعلُميّنُ أنُكِ تَبدين جَميلةٍ حيّنَ تَفقُدين أعِصابُكِ ؟.
إنّي عشِقْتُكِ واتَّخذْتُ قَرَاري
فلِمَنْ أُقدِّمُ يا تُرى أَعْذَاري
لا سلطةً في الحُبِّ تعلو سُلْطتي
فالرأي رأيي والخيارُ خِياري
هذي أحاسيسي فلا تتدخَّلي
أرجوكِ بين البَحْرِ والبَحَّارِ
ظلِّي على أرض الحياد فإنَّني
سأزيدُ إصراراً على إصرارِ .*
فلِمَنْ أُقدِّمُ يا تُرى أَعْذَاري
لا سلطةً في الحُبِّ تعلو سُلْطتي
فالرأي رأيي والخيارُ خِياري
هذي أحاسيسي فلا تتدخَّلي
أرجوكِ بين البَحْرِ والبَحَّارِ
ظلِّي على أرض الحياد فإنَّني
سأزيدُ إصراراً على إصرارِ .*
على النطاق السطحي أنا متواجد معكم
كشكلٍ ومساحة وحيّز،
لكن يعلم اللّٰه أني بوادٍ غير واديكم.*
كشكلٍ ومساحة وحيّز،
لكن يعلم اللّٰه أني بوادٍ غير واديكم.*
عندما ننجذب لشخص ما؛ يجب أن نسأل أنفسنا: مَن بداخلنا الذي يختار ويقرر؟ هل الناضج البالغ الذي يرى الواقع ويحسب الحسابات الموضوعية ويحدد نقاط الاتفاق والاختلاف؟ أم الطّفل الداخلي المريض الباحث عن شيء من الماضي؟ الموقف الصحي هو: أن نختار الشخص المناسب (متحررين من كلّ الرغبات الطفلية التي ربّما تدفعنا لتكرار الماضي أو التصرف عكسه).*
الشيء المُغري في الوحدة هو أن الطريق دائمًا
ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق دون رفقة.*
ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق دون رفقة.*